عودة الأخ بالحاج من امريكا وكندا

بحفظ الله تعالى ورعايته، عاد أخونا محمد علي بالحاج إلى المغرب بعد رحلة دامت أزيد من شهر إلى الديار الأمريكية والكندية . وكانت رحلة أخينا بالحاج جد موفقة حسب علمي، فهي كانت رحلة استجمام و في نفس الوقت رحلة عمل، حيت قام خلالها بالتعريف بالأستاذ المجدد المغربي بالأوساط الأمريكية والكندية، كما حاول التعرف على طبيعة عمل الأساتذة المجددين هناك من خلال الحوارات والنقاشات التي فتحها معهم من أجل تبادل الأفكار والتجارب والخبرات. وبالمناسبة وباسم جميع الأساتذة المجددين المغاربة أتمنى لأخينا بالحاج الصحة والعافية والسلام
عبدالرزاق المحسيني
مراسل الأساتذة المجددين من مدينة سلا

السلام عليكم
الحمد لله على العودة الميمونة و الزيارة المليئة بالإنجازات..نتمنى إن شاء الله استثمارها..
مشاط

يسم الله الرحمان الرحيم
أشكر الأخ الكريم السي المحسني على اهتمامه بموضوع رحلتي ونشرها على الموقع .في الواقع كانت رحلة سياحة ودراسة في نفس الوقت
حيث زرت مجموعة من المكتبات والجامعات بالولايات المتحدة وكندا وتعرفت عن قرب على مجموعة من الفاعلين التربويين في مجال TIC وتبادلنا الأفكار ، وعرفتهم على مجموعة من أعمال الأساتذة المجددين التي وجدت اقبالا كبيرا عندهم ونوهوا بها كثيرا ،
وتغيرت لهم فكرة انتاج البرانم التعليمية منحصرة في أمريكا وكثدا وبعض الدول الأوروبية . لاأخفيكم بأن الكثيرمن الناس في هذة الدول لايعرف عنا شيئا ، و يستغربون لسماع أن كل بيت في المغرب يحتوي على جهاز كمبيوتر واحد أو أكثر . وأن المغرب من بين الدول العربية المتقدمة في استخدام تكنولوجيات المعلوميات والاتصال . الحمد لله استطعت أن أعطي فكرة مشرفة عن المغرب في مجال TIC و الذي ساعدني في ذلك مجموعة أعمال الأساتذة المجددين المتنوعة التى أحضرتها معي أثناء السفر .
أقول لإخواني الأساتذة المجددين مزيدا من العطاء والانتاجات لان أعمالكم وجدت صدى كبير في أجواء كندا وأمريكا .
وانشاء الله ستعمل شيكة الأساتذة المجددين المغاربة على تقليص الهوة الرقمية بالمشاركة في ندوات و لقاءات دولية للتعريف بإنتاجات الأساتذة المغاربة في مجال TIC مما يدفع بأعمالنا الى العالمية ويصبح المغرب من بين الدول المصدرة للبرانم التربوية التعليمية الى مختلف دول المعمور .

بالحاج محمد علي
شبكة الأساتذة المجددين المغاربة

السلام عليكم جميعا قال رسول الله صلى الله عليه ى سلم " تحركوا ترزقوا". و مما لا شك فيه أن سفر أخينا محمد علي إلى أمريكا كان مفيدا له شخصيا ؤ لشبكة الأساتذة المجددين المغاربة كذلك حيث كان خير سفير لجمعيتنا.
يوسف عرفي
شبكة الإساتذة المجددين المغاربة

هنيئا لأخينا محمد علي بالحاج على زيارته الموفقة لأمريكا التي تبقى دائما بلد الانفتاح و الحرية و التقدم رغم انحراف ساساتها اتجاه العرب و المسلمين،
أتمنى له التوفيق لزيارة الشرق هذه المرة بلاد الهند و ماليزيا و غيره ،حيت حكى لنا زميل لي العمل زارها هذه الصيف أمورا تفوق الوصف حول الطبيعة الخلابة و المدن و العادات و التقاليد. و الواقع كما يقول زميلنا مختلف جدريا عما يمكن مشاهدته في الصور أو في التلفاز.

بالصحة والراحة للأخ بالحاج واتمنى أن نستتفيذ من تجربته الميدانية في بلاد العم سام

بالصحة و الراحة