إلى أختي الفاضلة الأستاذة المحترمة سميرة
4 مشترك
شبكة الأساتذة المجددين المغاربة :: الإبداع و الأخبار و التعارف وتبادل التجارب والأفكار :: التعريف بالأساتذة المجددين
صفحة 1 من اصل 1
إلى أختي الفاضلة الأستاذة المحترمة سميرة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بادئ دي بدأ أشكرك جزيل الشكر على الكلام الطيب الذي خطه يمينك في موقعنا هذا وموقعي الخاص ، بخصوص طلبك ستجدين مع هذا الجواب نموذجا مصورا لسيناريو بيداغوجي قمت بإنجازه في مادة الجغارفيا،
طبعا عملية إنجاز سيناريو لمادة ما تستوجب استحضار العديد من الابعاد الضروية لكي يحقق هذا الأخير الاهداف التعلمية وهذه الأبعاد هي :
البعد الديداكتكي : وهو الاختيار الأمثل لطريقة التدريس المثلى معززة بدعامات ديداكتيكية بغية تحقيق الاهداف التعلمية المسطرة خلال مرحلة هندسة الوضعيات التعلمية التي تتضمنها خطة الدرس والتي تساعد إما على بناء المعرفة المدرسة انطلاقا من المعرفة العالمة أو تطوير مهارة او تعزيز قدرة.
البعد الابستمولوجي: كل مادة مدرسة تتضمن مجموعة من المعارف ذات البعد العلمي وبالتالي كل مادة لها منهجية علمية يتم التعامل معها وفق استراتيجية متفق عليها من طرف علماء هذه المادة وبالتالي عند هندسة السيناريو البيداعوجي يجب استحضار البعد الابستملوجي أي منهجية التحليل العلمية التي تميز كل مادة عن اخرى فمثلا في مادة التاريخ عملية التحليل المنهجي العلمي تمر بثلاثة خطوات وهي التعريف التفسير التركيب مادة الجغرافية تمر منهجية تحليلها بثلاثة خطوات كذلك وهي الوصف التفسير التعميم
مثلا في مادة الفيزياء تحليل هذه المادة ينطلق من تجربة ثم استخلاص قاعدة فتأسيس لنظرية ، المرجو ان يصحح لي الاخوة اساتذة الفيزياء أن كنت أخطات . مثلا منهجية تحليل الرياضيات تنطلق من مسلمة فبرهنة فقاعدة فتطبيق. انطلاقا مما سبق يتضح ان منهجية تحليل كل مادة تختلف اختلافا كبيرا عن باقي المواد.
البعد المعرفي : طبعا كل مادة ماهي في الحقيقة إلا مجموعة حقائق إما تنتمي لعلوم دقيقة كالرياضيات مثلا او إلى العلوم الانسانية كالفلسفة أو اللسانيات إلخ .... وكل مادة تتميز بمصطلحاتها وخطابها اللغوي ونظرياتها وقواعدها وتنتمي هذه الأمور إلى حقول معرفية يشتغل عليها علماء كبار خبراء في مجالهم فالمؤرخ خبير في التاريخ ، و عالم الطبيعيات هو خبير في علم الجيولوجيا أو علم المناخ او علم الجينات إلخ ، وهنا نتسائل هل نحن عند تدريس مادة التاريخ يكون الهدف هو صناعة متعلم من درجة مؤرخ طبعا لا ‘ يبقى الهدف إدن هو اطلاع المتعلمين على المعارف الإنسانية ذات البعد العلمي والمحلي وبناء شخصيته وفكره انطلاقا من هذه العلوم وهنا يقوم المدرس بتبسيط هذه المعرفة لتتناسب و مستوى المتعلم والمتعلمات. فيجب استحضار هذه العمليات السالفة الذكر أثناء هندسة الأوضاع التعلمية التي تتضمنها وحدة دراسية ما لمادة دراسية معينة.
البعد البيداغوجي: و المقصود هنا هو المقاربة البيداغوجية التي تعتمدها الجهة المسؤولة عن الشأن التعلمي بالبلاد طبعا المقاربة المعتمدة هي الكفايات مع الأخد بعين الاعتبار التربية الفارقية في عملية التدريس.
غير انه عند قراءة هذه الدباجة السابقة قد يلتبس علينا الأمر ويقول أحدهم إن ما قلته سابقا هو عبارة أمور يستحضرها جميع الاساتذة أثناء تحضير دروسهم فما علاقة ذلك بالسيناريو البيداغوجي ؟ وهل هناك فرق بين الجذاذة والسيناريو البيداغوجي؟
الجواب على هذا السؤال يدعوننا معا لنفكر في وضع تعريف دقيق لمعنى الجذاذة ومعنى السيناريو البياغوجي.
الجذاذة هي السناريو البيداغوجي مع فارق بسيط وهو ان هذا الأخير يدمج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الفعل الدراسي ، وبالتالي في الجدادة نجد تلاثة أطراف أساسية تكون المشهد التعلمي وهي : الأستاذ(ة) + المتعلم(ة) + المقرر الدراسي ، لكن في السيناريو إلى جانب هذه الأطراف التلاثة يضاف متغير ثالت في العملية التعلمية التعلمية هو تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ، حيث يتم استعمال دعامات رقمية في عملية التدريس داخل قاعة متعددة الوسائط والمتعلمين/ت ، والتلاميذ يدرسون بواسطة الحاسوب وهذا يتطلب استعدادا نفسيا و وتربويا وديداكتيكيا تقنيا قبليا لنجاح العملية التعليمية التعلمية بسبب دخول عنصر جديد غير مؤلوف وخوفا من أن يصبح هذا الأخير معيق في عملية التدريس و مشوش لأذهان المتعلمين لابد من وضع خطة مسبقة توضح الخطوات المنهجية التي سيتم خلالها إدماج هذه التكنولوجيا . كالإشارة في السيناريو إلى نوع الدعامة الرقمية هل هي فيلم أو محاكاة أو تمرين تفاعلي ، وذكر الوسيلة التقنية التي ستعرض بها هذه الدعامة مع توزيع دقيق للأدوار بين المدرس(ة) والمتعلمين/ت بمعنى من الذي سيتعمل هذه الدعامة هل المدرس(ة) أم المتعلمين(ة) والهدف التعلمي من استعمال هذه الدعامة وكذا تمرحلاتها داخل الوحدة الدراسية .
لهذا فالسيناريو البيداغوجي هو :
استحضار ذهني فكري مسبق ، منظم، ومعقلن، وكتابي لجميع الشروط الديداكتيكية والبيداغوجية والمنهجية والابستمولوجية لتنفيذ الأوضاع التعلمية التي تكون مجموع الوحدة الدراسية ، وذلك على مستوى الزمان والمكان ، بهدف تجويد الفعل التعلمي الصفي ، لينعكس إيجابا على المتعلمين سواء على المدى القريب أو البعيد، وذلك تفاديا لأي ارتجال غير محسوب قد يغير مسار الوحدة الدراسية لمنحى عكس أهدافها التعلمية ويتم ذلك باعتماد الخطوات التالية:
• الصياغة الدقيقة لجميع أسئلة الدرس (المحورية / الرئيسية / الثانوية / التقويمية).
• التقنين الجيد للكتلة الزمنية للوحدة و للحصة.
• التحديد السليم لأهداف التعلمات المعرفية الحسية الحركية والوجدانية .
• التحديد الدقيق للمهارات والقدرات والكفايات المراد تعزيزها وتنميتها وتطويرها .
• التحضير الجيد للمادة العلمية بشكل مبسط يتلائم مع مستوى المتعلمين .
• التوزيع الملائم لأدوار التعلم وأنشطته بين الأستاذ والمتعلمين.
• الإشارة إلى الفضاء التربوي التي ستدور فيه العملية التعليمية التعلمية خاصة عندما يريد المدرس توظيف دعامة تربوية رقمية بالقاعاة المتعددة الوسائط.
• الاختيار الأنسب للدعامات الديداكتيكية .
• وضع منهجية علمية مضبوطة للتعامل مع الدعامات الديداكتية ويتم ذلك طبعا حسب كل مادة.
لتوضيح هذا الأمر أعرض عليك أختي الفاضلة هذا السيناريو البيداغوجي المصور:
من خلال هذا السيناريو البيداغوجي المصور يتضح أنه استحضر جميع الأبعاد التي تم التطرق إليها اعلاه مع إضافة العنصر الدخيل الجديد وهو تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والقيمة المضافة التي تقدمها للعملية التعليمية شكلا ومضمونا، يبقى في الأخير أن أشكرك على حماسك وانخراطك في هذا المجال التيكنوبيداغوجي واتمنى لك مزيدا من التطور والتألق واعذريني إن خانتني الكلمات أو العبارات أثناء هذه المداخلة البسيطة وادع لي بالتوفيق والسلام عليكم.........
أخوك من مدينة سلا مدينة الأولياء والمناضلين
عبدالرزاق المحسيني
رئيس شبكة الأساتذة المجددين المغاربة
بادئ دي بدأ أشكرك جزيل الشكر على الكلام الطيب الذي خطه يمينك في موقعنا هذا وموقعي الخاص ، بخصوص طلبك ستجدين مع هذا الجواب نموذجا مصورا لسيناريو بيداغوجي قمت بإنجازه في مادة الجغارفيا،
طبعا عملية إنجاز سيناريو لمادة ما تستوجب استحضار العديد من الابعاد الضروية لكي يحقق هذا الأخير الاهداف التعلمية وهذه الأبعاد هي :
البعد الديداكتكي : وهو الاختيار الأمثل لطريقة التدريس المثلى معززة بدعامات ديداكتيكية بغية تحقيق الاهداف التعلمية المسطرة خلال مرحلة هندسة الوضعيات التعلمية التي تتضمنها خطة الدرس والتي تساعد إما على بناء المعرفة المدرسة انطلاقا من المعرفة العالمة أو تطوير مهارة او تعزيز قدرة.
البعد الابستمولوجي: كل مادة مدرسة تتضمن مجموعة من المعارف ذات البعد العلمي وبالتالي كل مادة لها منهجية علمية يتم التعامل معها وفق استراتيجية متفق عليها من طرف علماء هذه المادة وبالتالي عند هندسة السيناريو البيداعوجي يجب استحضار البعد الابستملوجي أي منهجية التحليل العلمية التي تميز كل مادة عن اخرى فمثلا في مادة التاريخ عملية التحليل المنهجي العلمي تمر بثلاثة خطوات وهي التعريف التفسير التركيب مادة الجغرافية تمر منهجية تحليلها بثلاثة خطوات كذلك وهي الوصف التفسير التعميم
مثلا في مادة الفيزياء تحليل هذه المادة ينطلق من تجربة ثم استخلاص قاعدة فتأسيس لنظرية ، المرجو ان يصحح لي الاخوة اساتذة الفيزياء أن كنت أخطات . مثلا منهجية تحليل الرياضيات تنطلق من مسلمة فبرهنة فقاعدة فتطبيق. انطلاقا مما سبق يتضح ان منهجية تحليل كل مادة تختلف اختلافا كبيرا عن باقي المواد.
البعد المعرفي : طبعا كل مادة ماهي في الحقيقة إلا مجموعة حقائق إما تنتمي لعلوم دقيقة كالرياضيات مثلا او إلى العلوم الانسانية كالفلسفة أو اللسانيات إلخ .... وكل مادة تتميز بمصطلحاتها وخطابها اللغوي ونظرياتها وقواعدها وتنتمي هذه الأمور إلى حقول معرفية يشتغل عليها علماء كبار خبراء في مجالهم فالمؤرخ خبير في التاريخ ، و عالم الطبيعيات هو خبير في علم الجيولوجيا أو علم المناخ او علم الجينات إلخ ، وهنا نتسائل هل نحن عند تدريس مادة التاريخ يكون الهدف هو صناعة متعلم من درجة مؤرخ طبعا لا ‘ يبقى الهدف إدن هو اطلاع المتعلمين على المعارف الإنسانية ذات البعد العلمي والمحلي وبناء شخصيته وفكره انطلاقا من هذه العلوم وهنا يقوم المدرس بتبسيط هذه المعرفة لتتناسب و مستوى المتعلم والمتعلمات. فيجب استحضار هذه العمليات السالفة الذكر أثناء هندسة الأوضاع التعلمية التي تتضمنها وحدة دراسية ما لمادة دراسية معينة.
البعد البيداغوجي: و المقصود هنا هو المقاربة البيداغوجية التي تعتمدها الجهة المسؤولة عن الشأن التعلمي بالبلاد طبعا المقاربة المعتمدة هي الكفايات مع الأخد بعين الاعتبار التربية الفارقية في عملية التدريس.
غير انه عند قراءة هذه الدباجة السابقة قد يلتبس علينا الأمر ويقول أحدهم إن ما قلته سابقا هو عبارة أمور يستحضرها جميع الاساتذة أثناء تحضير دروسهم فما علاقة ذلك بالسيناريو البيداغوجي ؟ وهل هناك فرق بين الجذاذة والسيناريو البيداغوجي؟
الجواب على هذا السؤال يدعوننا معا لنفكر في وضع تعريف دقيق لمعنى الجذاذة ومعنى السيناريو البياغوجي.
الجذاذة هي السناريو البيداغوجي مع فارق بسيط وهو ان هذا الأخير يدمج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الفعل الدراسي ، وبالتالي في الجدادة نجد تلاثة أطراف أساسية تكون المشهد التعلمي وهي : الأستاذ(ة) + المتعلم(ة) + المقرر الدراسي ، لكن في السيناريو إلى جانب هذه الأطراف التلاثة يضاف متغير ثالت في العملية التعلمية التعلمية هو تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ، حيث يتم استعمال دعامات رقمية في عملية التدريس داخل قاعة متعددة الوسائط والمتعلمين/ت ، والتلاميذ يدرسون بواسطة الحاسوب وهذا يتطلب استعدادا نفسيا و وتربويا وديداكتيكيا تقنيا قبليا لنجاح العملية التعليمية التعلمية بسبب دخول عنصر جديد غير مؤلوف وخوفا من أن يصبح هذا الأخير معيق في عملية التدريس و مشوش لأذهان المتعلمين لابد من وضع خطة مسبقة توضح الخطوات المنهجية التي سيتم خلالها إدماج هذه التكنولوجيا . كالإشارة في السيناريو إلى نوع الدعامة الرقمية هل هي فيلم أو محاكاة أو تمرين تفاعلي ، وذكر الوسيلة التقنية التي ستعرض بها هذه الدعامة مع توزيع دقيق للأدوار بين المدرس(ة) والمتعلمين/ت بمعنى من الذي سيتعمل هذه الدعامة هل المدرس(ة) أم المتعلمين(ة) والهدف التعلمي من استعمال هذه الدعامة وكذا تمرحلاتها داخل الوحدة الدراسية .
لهذا فالسيناريو البيداغوجي هو :
استحضار ذهني فكري مسبق ، منظم، ومعقلن، وكتابي لجميع الشروط الديداكتيكية والبيداغوجية والمنهجية والابستمولوجية لتنفيذ الأوضاع التعلمية التي تكون مجموع الوحدة الدراسية ، وذلك على مستوى الزمان والمكان ، بهدف تجويد الفعل التعلمي الصفي ، لينعكس إيجابا على المتعلمين سواء على المدى القريب أو البعيد، وذلك تفاديا لأي ارتجال غير محسوب قد يغير مسار الوحدة الدراسية لمنحى عكس أهدافها التعلمية ويتم ذلك باعتماد الخطوات التالية:
• الصياغة الدقيقة لجميع أسئلة الدرس (المحورية / الرئيسية / الثانوية / التقويمية).
• التقنين الجيد للكتلة الزمنية للوحدة و للحصة.
• التحديد السليم لأهداف التعلمات المعرفية الحسية الحركية والوجدانية .
• التحديد الدقيق للمهارات والقدرات والكفايات المراد تعزيزها وتنميتها وتطويرها .
• التحضير الجيد للمادة العلمية بشكل مبسط يتلائم مع مستوى المتعلمين .
• التوزيع الملائم لأدوار التعلم وأنشطته بين الأستاذ والمتعلمين.
• الإشارة إلى الفضاء التربوي التي ستدور فيه العملية التعليمية التعلمية خاصة عندما يريد المدرس توظيف دعامة تربوية رقمية بالقاعاة المتعددة الوسائط.
• الاختيار الأنسب للدعامات الديداكتيكية .
• وضع منهجية علمية مضبوطة للتعامل مع الدعامات الديداكتية ويتم ذلك طبعا حسب كل مادة.
لتوضيح هذا الأمر أعرض عليك أختي الفاضلة هذا السيناريو البيداغوجي المصور:
من خلال هذا السيناريو البيداغوجي المصور يتضح أنه استحضر جميع الأبعاد التي تم التطرق إليها اعلاه مع إضافة العنصر الدخيل الجديد وهو تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والقيمة المضافة التي تقدمها للعملية التعليمية شكلا ومضمونا، يبقى في الأخير أن أشكرك على حماسك وانخراطك في هذا المجال التيكنوبيداغوجي واتمنى لك مزيدا من التطور والتألق واعذريني إن خانتني الكلمات أو العبارات أثناء هذه المداخلة البسيطة وادع لي بالتوفيق والسلام عليكم.........
أخوك من مدينة سلا مدينة الأولياء والمناضلين
عبدالرزاق المحسيني
رئيس شبكة الأساتذة المجددين المغاربة
عدل سابقا من قبل Elmouhssini في الخميس 8 نوفمبر - 14:41 عدل 1 مرات
رد: إلى أختي الفاضلة الأستاذة المحترمة سميرة
نشكر أستاذنا المجدد على التقاسم
Belhaj Mohammed Ali- عدد المساهمات : 152
تاريخ التسجيل : 27/01/2008
الموقع : reimaroc.ning.com
رد: إلى أختي الفاضلة الأستاذة المحترمة سميرة
Merci pour le vrai partage
Bien à vous
Bien à vous
assali- عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 12/04/2009
العمر : 67
الموقع : http://massira.br.ma
رد: إلى أختي الفاضلة الأستاذة المحترمة سميرة
تحية امتنان وتقدير للاستاذ المجدد المبدع السيد المحسيني
كلماتي تقف عاجزة امام هذا الكرم الفياض
أجبت فأفضت وشرحت فوفيت
وبارك الله في علمك وعملك ولك الف شكر
.
ويبقى لك كل الفضل
كلماتي تقف عاجزة امام هذا الكرم الفياض
أجبت فأفضت وشرحت فوفيت
وبارك الله في علمك وعملك ولك الف شكر
.
ويبقى لك كل الفضل
شبكة الأساتذة المجددين المغاربة :: الإبداع و الأخبار و التعارف وتبادل التجارب والأفكار :: التعريف بالأساتذة المجددين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى